عربي
Friday 26th of April 2024
0
نفر 0

خلقة رسوله الله ( ص ) وعلي ( ع ) من نور واحد

خلقة رسوله الله ( ص ) وعلي ( ع ) من نور واحد :

إبراهيم بن ظريف السلمي حدثنا يوسف عن الصقر عن الأوزاعي عن محمد بن المنذر عن جابر بن عبد الله قال : قلت يا رسول الله ما تقول في علي بن أبي طالب قال يا جابر خلقت أنا و علي من نور واحد قبل أن يخلق الله آدم بألفي عام نقلنا إلى صلبه و لم نزل نسير في الأصلاب الزاكية و الأرحام الطاهرة حتى افترقنا إلى صلب عبد المطلب فجعل في النبوة و الرسالة و فيه الخلافة و السؤدد يا جابر إن عليا لم يعبد صنما و لا وثنا و لم يشرب خمرا و لم يرتكب معصية قط و لا عرف له خطيئة و لا إثما فمن أراد أن يبرأ من النفاق فليحب أهل بيتي فإنهم أصلي و ورثة علمي مثلهم في الجنة كمثل الفردوس في الجنان ألا إن جبرئيل أخبرني بما قلت يا جابر

أبو الحسن محمد بن أحمد بن عبيد الله المنصوري قال حدثني عمر بن أبي موسى عيسى بن أحمد قال حدثني الإمام علي بن محمد (عليه السلام) قال حدثني أبي محمد بن علي قال حدثني أبي علي بن موسى قال حدثني أبي موسى بن جعفر قال : إن رجلا جاء إلى سيدنا الصادق (عليه السلام) فشكا إليه الفقر فقال ليس الأمر كما ذكرت و ما أعرفك فقيرا قال و الله يا سيدي ما كذبت و ذكر من الفقر قطعة و الصادق (عليه السلام) يكذبه إلى أن قال له أخبرني لو أعطيت بالبراءة منا مائة دينار كنت تأخذ قال لا إلى أن ذكر له ألوف الدنانير و الرجل يحلف أنه لا يفعل فقال من معه يعطي بها هذا المال لا يبيعها هو فقير فهذه بشارة عظيمة لفقراء الشيعة أغناهم الله

حدثنا عبد الملك بن أبي سليمان العزرمي عن عبد الرحيم عن زاذان قال :

[191]

سمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) في الرحبة و هو يقول أنشد الله رجلا سمع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم غدير خم يقول ما قال إلا قام فقام ثلاثة عشر رجلا فقالوا نشهد أنا سمعنا رسول الله يوم غدير خم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه

عن الأصبغ بن نباتة بعد حذف الإسناد أنه : قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في بعض خطبه : أيها الناس اسمعوا قولي و اعقلوه عني فإن الفراق قريب أنا خير البرية و وصي خير الخليقة و زوج سيدة نساء الأمة و أبو العترة الطاهرة و الأئمة الهادية أنا أخو رسول الله و وصيه و وليه و وزيره و صاحبه و صفيه و حبيبه و خليله أنا أمير المؤمنين و قائد الغر المحجلين و سيد الوصيين حربي حرب الله و سلمي سلم الله و طاعتي طاعة الله و ولايتي ولاية الله و شيعتي أولياء الله و أنصاري أنصار الله و الذي خلقني و لم أك شيئا لقد علم المستحفظون من أصحاب محمد أن الناكثين و القاسطين و المارقين ملعونون على لسان النبي الأمي و قد خاب من افترى .

حديث قلع باب خيبر وأنه بقوة ملكوتيَّة :

قال و كتب أمير المؤمنين (عليه السلام) فيما كتب إلى سهل بن حنيف : و الله ما قلعت باب خيبر و قذفت بها أربعين ذراعا لم يحس به أعضائي بقوة جسدية و لا حركة غذائية و لكني أيدت بقوة ملكوتية و نفس بنور ربها مضيئة فأنا من أحمد كالضوء من الضوء و الله لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت و لو أمكنتني الفرصة من الفرار و من لم يبال متى حتفه عليه ساقط فجنانه في الملمات رابط

زيد بن أرقم قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من أحب أن يتمسك بالقضيب الأحمر الذي غرسه الله عز و جل في جنة عدن بيمينه فليتمسك بحب علي بن أبي طالب

عكرمة عن ابن عباس قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من سره أن يحيا حياتي و يموت ميتتي و يدخل جنة عدن التي غرسها ربي فليتول علي بن أبي طالب وليا ثم الأوصياء من ولده فإنهم عترتي خلقوا من طينتي إلى الله أشكو أعداءهم من أمتي المنكرين لفضلهم القاطعين فيهم صلتي و ايم الله لتقتلن ابني بعدي الحسين لا أنالهم الله شفاعتي

جابر رضي الله عنه قال : دخل علي بن أبي طالب (عليه السلام) على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال له يا علي عد عمران بن حصين فإنه مريض قال فعاده و عنده معاذ بن جبل و أبو هريرة فجعل عمران يحد النظر إلى علي (عليه السلام) فقال له معاذ ما لك يا عمران تحد النظر

[192]

إلى علي قال لأني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول النظر إلى علي عبادة قال معاذ و أنا أيضا سمعت من رسول الله فقال أبو هريرة و أنا أيضا سمعت من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

علي بن جعفر عن أبيه جعفر بن محمد (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من قال رضيت بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد رسولا و بأهل بيته أولياء كان حقا على الله أن يرضيه يوم القيامة

معجزة لعلي ( ع ) وكلام المَلَك الموكَّل بالماء معه :

حدثني الإمام علي بن محمد قال حدثني أبي محمد بن علي قال حدثني أبي علي بن موسى قال حدثني أبي موسى بن جعفر قال حدثني أبي جعفر بن محمد قال حدثني أبي محمد الباقر (عليه السلام) عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه قال : كنت أماشي أمير المؤمنين (عليه السلام) على الفرات إذ خرجت موجة عظيمة فغطته حتى انستر عني ثم انحسرت عنه و لا رطوبة عليه فوجمت لذلك و تعجبت و سألته عنه فقال و رأيت ذلك قال قلت نعم قال إنما الملك الموكل بالماء خرج فسلم علي و اعتنقني

الإسناد قال : قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) سمعت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول إذا حشر الناس يوم القيامة نادى مناد يا رسول الله إن الله جل اسمه قد أمكنك من مجازاة محبيك و محبي أهل بيتك الموالين لهم فيك و المعادين من عاداهم فيك فكافهم بما شئت فأقول يا رب الجنة و أنادي بوئهم منها حيث شئت فذلك المقام المحمود الذي وعدت

حذف الإسناد فيه عن جابر بن سمرة العامري قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يضر هذا الدين من ناواه حتى يمضي اثنا عشر إماما كلهم من قريش

و ذكر بعضه عن جابر بن عبد الله قال : كنا عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ جاءه علي فقال قد جاءكم أخي ثم التفت إلى الكعبة فضرب بيده و قال و الذي نفسي بيده إن هذا و شيعته هم الفائزون يوم القيامة ثم قال إنه أولكم إيمانا معي و أوفاكم بعهد الله و أقومكم بأمر الله و أعدلكم في الرعية و أقسمكم بالسوية و أعظمكم عند الله مزية قال و نزلت الآية إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ قال فكان أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا أقبل علي (عليه السلام) قالوا قد جاء خير البرية

[193]

الإسناد عن جابر الجعفي عن أبي جعفر محمد بن علي عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي يا علي إن عن يمين العرش لمنابر من نور و مواسيد من نور فإذا كان يوم القيامة جئت أنت و شيعتك تجلسون على تلك المنابر تأكلون و تشربون و الناس في الموقف يحاسبون

إعطاء الراية يوم خيبر إلى علي ( ع ) :

الإسناد قال حدثنا يحيى بن سابق عن أبي حازم قال سمعت سهلا يقول : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم خيبر لأعطين الراية غدا رجلا يفتح الله تعالى على يديه قال فبات الناس يخوضون ليلتهم أيهم يعطاها قال فلما أصبح الناس غدو على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كلهم يرجون أن يعطوها فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أين علي بن أبي طالب قالوا يشتكي عينيه قال أرسلوا إليه قال فبصق في عينيه و دعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع قال فأعطي الراية قال فقال علي (عليه السلام) يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا قال فقال أنفذ أحسنه على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام و أخبرهم بما عليهم فيه فو الله لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم

الإسناد عن محمد بن أبي حمزة عن أبيه قال : قال أبو جعفر (عليه السلام) من قال في ركوعه و سجوده و قيامه اللهم صل على محمد و آل محمد كتب له بمثل الركوع و السجود و القيام

قال حدثنا أبو أحمد يحيى بن يحيى المقري الفتى الظريف قال وجدت في كتاب عمي الفضل فيما كتبه عن أبي منصور أحمد بن العباس عن أبيه عن الفضل بن يحيى قال : سئل أبو جعفر محمد بن علي عن قول الله عز و جل أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فكان جوابه أن قال أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ فلان و فلان وَ يَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَ مَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ يعني من الإمامة و الخلافة فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً قال أبو جعفر و النقير النقطة التي تكون في وسط النواة أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ الإمامة دون خلق الله جميعا فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ

[194]

وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً فجعلنا منهم الرسل و الأنبياء و الأئمة فكيف يقرون في آل عمران و ينكرون في آل محمد فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَ كَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِنا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ناراً كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَزِيزاً حَكِيماً وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ نُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلًا ثم قال إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إذا ظفرنا و ظهرنا ثم قال للناس يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ قال قلت فذاك إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ قال إيانا عنى قلت فقوله وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ قال إيانا عنى قلت فقوله وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً قال نحن الأمة الوسط و نحن شهداء الله على خلقه و حجته في أرضه قلت فقوله فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً قال الملك العظيم أن جعل منهم أئمة من أطاعهم فقد أطاع الله و من عصاهم عصى الله فهو الملك العظيم قلت فقوله يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَ جاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَ ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ قال إيانا عنى نحن المجتبون و لم يجعل علينا في الدين من ضيق و الحرج أشد من الضيق مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ قال إيانا عنى خاصة هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ في الكتب التي مضت فِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ فرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) شهيد علينا فيما بلغنا عن الله عز و جل و نحن الشهداء على الناس فمن صدقنا يوم القيامة صدقناه و من كذبنا يوم القيامة كذبناه قال فقوله قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ قال إيانا عنى و علي أقضانا و أولنا و خيرنا بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قلت فقوله وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ

[195]

تُسْئَلُونَ قال إيانا عنى نحن المسئولون و نحن أهل الذكر فقلت إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ قال المنذر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و في كل زمان منا إمام يهدي إلى ما جاء به نبي الله ثم الهداة من بعده علي بن أبي طالب و الأوصياء قلت فقوله وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ قال فرسول الله أفضل الراسخين قد علم جميع ما أنزل عليه و ما كاد لينزل عليه شيئا لم يعلمه و أوصياؤنا من بعده يعلمون ذلك كله فقال الذين لا يعلمون ما يقول إذا لم يعلم تأويله نادى بهم الله يقولون آمنا به كل من عند ربنا و القرآن له خاص و عام و ناسخ و منسوخ و محكم و متشابه و الراسخون في العلم يعلمونه قلت فقوله ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَ مِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ قال إيانا عنى فالسابق الإمام و المقتصد العارف و الظالم الشاك الواقف منهم

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

المکاره في الاسلام
أدلة وجود الإمام المهدي عليه السلام
حب علي (ع) و بغضه
أربعينية الإمام الحسين عليه السلام
مقتل الحسين عند رهبان اليهود والنصارى وفي كتبهم ...
الإمام علي بن محمد الهادي (عليه السلام)
زيارة أم البنين عليها السلام
ما حدث في مولد الرسول الأعظم (ص)
في خصائص صفاته واخلاقه وعباداته يوم عاشوراء
الإمام الصادق (عليه السلام) يشهر سيف العلم!

 
user comment