عربي
Saturday 20th of April 2024
0
نفر 0

ماهي مكانة وحشي قاتل الحمزة عليه السلام في مذهب أهل البيت سلام الله عليهم هل يجوز لعنه أم انه لايجوز ؟

السؤال:
ماهي مكانة وحشي قاتل الحمزة عليه السلام في مذهب أهل البيت سلام الله عليهم هل يجوز لعنه أم انه لايجوز ؟
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
روي أنه كان يشرب الخمر ومات في الخمر .
وانه لما اسلم قال له النبي (ص) : أوحشي ؟ قال : نعم قال : أخبرني كيف قتلت عمي ؟ فاخبره فبكى وقال : غيّب وجهك عني :
وفي رواية عن الصادق (ع) في تفسير قوله تعالى ( وآخرون مرجون إلى أمر الله اما يعذبهم واما يتوب عليهم ) المرجون لأمر الله قوم كانوا مشركين قتلوا حمزة وجعفرا واشباههما من المؤمنين ثم دخلوا بعده في الإسلام فوحدوا الله وتركوا الشرك ولم يعرفوا الايمان بقلوبهم فيكونوا مؤمنين فيجب لهم الجنة ولم يكونوا على جحودهم فيجب لهم النار فهم على تلك الحالة مرجون لأمر الله اما يعذبهم واما يتوب عليهم ، » أقول لا يظهر من هذه الرواية عدم سوء عاقبته وأن عاقبته معلقة لأن كلامه (ع) في صدد التمثيل اذ قاتل جعفر لم يعرف انه اسلم ـ حسب الظاهر ـ .
وقد حكم بعض علماء الرجال من الامامية بجهالة حاله .
السؤال:
سمعت من بعض الاخوة السنيين ان الرسول مسه السحر حسبما روته السيدة عائشة عنه عليه و آله الصلاة و السلام .. فهل هذا صحيح ؟ سؤال ثاني يحيرني هو الدليل على عصمته عليه و آله السلام من الخطأ مع ورود اية ( عبس و تولى .. ) ؟ وهل جميع الانبياء عليهم السلام معصومين من الخطأ عليهم السلام ؟
جواب سماحة الشيخ هادي آل راضي :
جواب الأول : نعم روى ذلك البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عائشة راجع جامع الاصول لابن الاثير ج6 ص40 وأما علمائنا فقد نفوا ذلك قال العلامة الطبرسي في مجمع البيان ج10 ص568 ، وهذا لا يجوز لأن من وصف بانه مسحور فكأنه قد خبل عقله وقد ابى الله سبحانه ذلك في قوله ( وقال الظالمون ان تتبعون الا رجلاً محسوراً ، انظر كيف ضربوا لك الامثال فضلوا ... ) انتهى
اقول خصوصاً ان عائشة تدعي ان السحر اثر فيه حتى انه يتخيّل اليه فعل الشيء وما فعله كما في رواية او انه كان يرى أنه يأتي النساء ولا يأتيهنّ كما في رواية اُخرى ومن الواضح ان هذا ينافي مقام النبوة والعصمة الثابتة للنبي (ص) .
جواب سؤال الثاني : نعم جميع الانبياء معصومون وخصوصاً نبيّنا الاكرم (ص) واما الادلة على ذلك فهي كثيرة يمكن مراجعتها في مظانها ، واما آية ( عبس وتولى ... ) فالذي يراه الامامية ان العابس هو غير النبي (ص) وانه كان جالساً عند النبي (ص) فدخل ابن ام مكتوم فعبس ذلك الرجل وقبض وجهه فنزلت الآية وليس في نفس الآيات ما يشير إلى كونه النبي (ص) بل هي خبر محض لم يصرح بالمخبر عنه ونحن ننزه النبي (ص) عن الصفات المذكورة فيها وهي : ـ
1 ـ العبوس في وجه الفقراء من المسلمين .
2 ـ التصدي للأغنياء واهمال الفقراء .
3 ـ العتاب الشديد المستفاد من سياق الآيات الشريعة . كيف وقد اخبر الله سبحانه وتعالى عنه بقوله ( وانك لعلى خلق عظيم ) وخاطبه بقوله ( واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين ) وقوله ( واخفض جناحك للمؤمنين ) فهل عصى النبي (ص) هذه الأوامر ؟ كلا وحاشا .
السؤال:
أ) الآلام البدنية التي نحسها في الدنيا موجعة ولا تحتمل بتاتا، فكيف نتحمل سكرات الموت وعذاب ما بعد الموت والقيامة والنار ونحن ضعفاء؟ فهل أجسامنا ونفسياتنا الحساسة تتغير بعد الموت لتتلائم والعذاب؟ ولماذا عذاب الله بهذه الشدة العظيمة ؟
ب) ما الفرق تفصيلا بين المصائب التي تصيب الفاسق وتلك التي تصيب المؤمن؟ ولماذا يبتلي الله المعصوم وهو لا ذنب له ؟
هـ) لماذا يبكي المعصوم في دعائه عند ذكر العذاب والنار ويوم القيامة وهو غير ملاقي شيء منها؟ وهل يبكون عند ذكر الجنة والنعيم ويتمنون ذلك وهم ملاقوه؟ ما أود معرفتة حقيقة ما يفكرون به وما يرجونه عند البكاء لأفهم كيف ينبغي على المؤمن أن تكون روحيته واتصاله بالله ؟
ج) أحاول القيام لصلاة الفجر فأصلي أيام مع وضع العقاب مثل ( اُعاقب نفسي بصيام عدّة أيام إذا لم أقم لصلاة الفجر ) وهكذا والعهود ( أعاهد الله ) وتفوتني أيام فما العلة لصعوبة ذلك بالتحديد لأنني أنوي قيام الليل بإذن الله بعد تخطي مرحلة صلاة الفجر بنجاح بعون الله والجهاد ولكنني أرى ذلك صعبا فأفيدوني ما هو مرضي بالتحديد وعلاجه علما بأنني أود القيام للصلاة لله لا بسبب العقوبة والعهود ( إن كنت مع وضع العقاب لا أقوم أحيانا فكيف الحال بدونه قد يمر شهر كامل وأكون قد صليت يومين أو أقل !!؟
د) إذا عاهدت الله عهدا ( سواء في نفسي أو جهرا أو شككت في قوله جهرا أم إخفاتا ) إن لم أقم لصلاة الفجر فلا غفر لي ذنوب ذلك اليوم أبدا ولو عند الحساب ولم أقم للصلاة فما هو تعليقكم ؟
أنا بيني وبين الله سواء قلت العهد جهرا أو إخفاتا واحد لأنه يسمعني فما الفرق ؟
و) من الذي يسبق الآخر الإيمان أم العمل ؟ مثال: هل إيماني هو الذي يجعلني أقوم لصلاة الصبح أو أنني يجب أن أصلي حتى يتحقق لي الإيمان ؟ ولكن لا سبيل إلى العمل بجد دون إيمان ماالمشكلة هل هو بالعزيمة أم ماذا وما العلاقة بين العزيمة والإيمان، أيهما يأتي قبل الآخر ؟
لأن صلاة الصبح هي مشكلتي وأملي فعندما أقوم بعمل مستحب مثلا أقول في نفسي أنك لا تصلين الصبح وتأتين بالمستحبات؟؟ فهل عدم إتياني لصلاة الفجر مشكلة يجب حلها قبل العمل بغيره للسير على المنهج الصحيح و تكملة طريق جهاد النفس ؟
جواب سماحة الشيخ هادي العسكري :
الذي لا يتحمل ولا يستطيع الام الدنيا ويبتعد عن موجباتها العقل يحكم عليه أن يجتنب المعاصي ويحذر العقاب ويأمن العذاب فقد اعتذر من انذر واحسن من حذر واللوم على من انحرف وكلما ازداد نعم المولى كبرت مخالفته وزاد جرما وعظم ذنباً .
لا فرق في البلايا والمحن التي تصيب ابناء الدنيا من الفاسق والمؤمن في الكيفية أو الكمية غاية ما هناك الفاسق ينقص من عقابه وتقل من عذابه والمؤمن يرفع درجاته ويزداد حسناته وسنة الله في خلقه البلاء والابتلاء وليس للذنب دخل فيه ابدا .
نفس العبودية تقتضي التضرع والتذلل والإقرار بالذنب والاعتراف بالتقصير مطلوب ومحبوب ومرغوب فيه والبكاء والخضوع والتوجه والحضور والخشوع يكون من اروع الحالات واعظم العبادات واقرب المغريات واحسن الافعال واكبر الاعمال وافضل من الصيام والصلوات فهو لب الطاعة ومخّ العبادة وهل يتصور لقرب العبد واتصاله بالملاء الأعلى حالة غير حالة البكاء وهل يحصل البكاء ما لم يتصل الروح ويشع عليها انوار رب العلى نعم كل الصيد في جوف الفراء .
المعاهدة اذا كانت بصيغتها الخاصة وتلفظت بها يجب العمل على وفقها وتحرم مخالفتها ويستحب للإنسان العمل بما توى ولا يترك ما كان من نجوى وفي حالة الشك لا يلزم ولا شيء عليك والله اعلم بعذر عبده وهو ارحم من ان يعاقب قبل ان يحاسب لا تلازم بين الاعتقاد والعمل ولا تقدم لاحدهما على الآخر وقد يصدر عمل من غير اعتقاد وقد يكون اعتقاد من دون عمل نعم للعمل افضل الأثر وعند تكرّر الأعمال ومداومة الافعال تتحقق اكثر الأثار والعمل هو الذي يمهد الطريق ويجلب التوفيق حتى له ان يجذب الفريق .
قال الحكيم في كتابه الكريم فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثفال ذرة شراً يره فلا يصح لأحد ترك المستحبات لاجل عدم اتيانه الواجبات ولا يجوز الاكتفاء بالواجبات والتهاون بالمندوبات فلكل عمل اثره ولكل فعل ثمرهُ ولكل سعي حاصله وعند الجمع ويوم الحساب ( فاما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية واما من خفت موازينه فاُمه هاويه ) صدق الله العلي العظيم
السؤال:
1 ـ يدعي بعض العلمانين ان اختلاف اراء الفقهاء يجعل من المستحيل تطبيق الشريعة الاسلامية فكل مذهب له رؤيته الخاصة و ايضا داخل المذهب الواحد نشاهد الاختلاف بين فقهائه .. فكيف يمكن سن القوانيين التي توفق بين الجميع .. فكيف نرد عليه ؟
2 ـ كما هو معروف فان مجتمعاتنا العربية تشمل العديد من التيارات السياسية .. لكن لو قسمنا التيارات الى دينية تسعى لتطبيق الشريعة و لا دينية تمتلك نظريات لا تاخذ الدين في الاعتبار .. و بسبب القمع الذي تمارسه السلطة يتحدون و ينسقون من اجل الاهداف الوطنية المشتركة .. فهل هذا التنسيق جائز شرعا ؟
جواب سماحة السيد علي الميلاني :
1 ـ كلا ، ليس الأمر كذلك ، واختلاف آراء الفقهاء ليس في جوهر الشريعة المقدّسة ، ولو توفّرت الأرضية المناسبة والشروط اللازمة لتطبيقها فإنّ اختلاف الفقهاء في الفروع الفقهية ليس بمانع وعائق عن التطبيق أصلاً وأبداً .
2 ـ كل شيء يجب أن يكون في خدمة الدين الحنيف والشريعة المقدّسة ، وإذا كانت السيادة للدين فكلّ وسائل الرقّي والتقدّم والسّعادة والخير متوّفرة ، وهناك الإخاء والتعاون والوفاء بين أفراد المجتمع . فليكن العمل لله ولشريعته المطّهرة مخلصين وما كان لله ينمو .
السؤال:
كيف يمكن أن نثبت عقيدة الامامة عقلا اثباتا قطعيا خصوصا أن بعض الأدلة التي نستند اليها قابلة للرد عليها كوجوب وجود شخص يعلم الحكم الواقعي لكل مسالة ويعرف التفسير الواقعي لكل محكم و متشابه في القران لكي لا تضل الأمةفان هذا الشخص غائب و الأمة تعتمد على اجتهادات فقهائه الشيعة والسنة وذلك من غير قطع بالحكم الواقعي ؟ فان قلنا معالم مدرسة أهل البيت قد اتضحت ولم تعد هنالك تلك الحاجة الملحة لأن يكون الأمام ظاهرا بيننا , قال المخالف أن بعد وفاة الرسول (ص) كانت قد اتضحت معالم الأسلام و يكفي الرجوع الى اجتهادات الصحابة و بذلك تنتفي الحاجة لوجود امام . فكيف نحل هذا الاشكال ؟
جواب سماحة الشيخ هادي العسكري :
قال الله الحكيم في كتابه الكريم ( يا داود انا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ) جاء في الحديث ما مضمونه ومعناه ان داوود على نبيا وآله وعليه السلام عندما جلس للحكم احسب وطلب من الله ان يحكم بالواقع كما هو في علم الله فجاءهُ شيخ كبير مع شاب مدعياً عليه انه دخل يستانه وسرق من اثماره والمتهم معترف بالسرقه غير منكر لها فهبط جبرئيل على داوود واخبره ليس الواقع كالمعترف بها والشاب ليس بسارق بل الشيخ قتل أباه وهو طفل صغير وغصب يستانه فعليه ان يحكم بالبستان للشاب ويرجعه اليه ويخير المتهم يحق القصاص لابيه هذا ما هو الواقع من علمي وفي غيره انت احكم بالظاهر وبالإيمان والبينات والواقع جعلته مذخوراً عندي الى يوم الحساب يوم تتلى فيه السرائر ويوم يكشف عن ساق ويوم لا يغادر صغيرة ولا كبيره الا احصاها
واما الدنيا وفالحكم فيها عند مجموع الانبياء وبما فيهم نبينا محمد صلى الله عليه وآله الذي قال انما اقضي بينكم بالايمان والبينات بالظاهر وليس لهم الحكم بالواقع والشيعة اعلى الله كلمتها ورفع في الأرض اعلامها عندما اثبتت بالادلة القاطعة والبراهين الواضحة الحاجة الى الإمام ووجوده في كل عصر قالت ولا يجوز في حكمة الله ان يخلو زمان عنه لم تدعى لزوم وجوده لكي يحكم بالواقع بل باختصار واقتصار وكلمة الحق والقول الصواب ما قاله الخليل من بن احمد عند ما سئل ما الدليل على إمامة علي عليه السلام فاجاب غناه عن الكل وحاجة الكل اليه دليل امامته على غيره و تقدمه على كل من سواه نعم هذا هو المعيار في شخصية الامام والميزان لمعرفة القائد العام والخاص والحافظ لشريعة سيد الأنام والحامل لرسالة الإسلام والوحيد المسؤول عن احكام الحلال والحرام وهل هذا الواقع المر والانحطاط والتأخر والتخلف والتدهور الذي اصاب المسلمين ونحن نلمسه ونعانيه الا من جراء غصب الامامة من مستحقه وانحراف الحق عن اهله وتصدى الخلافة من لا يعرف معنى الأب والكلاله ومن نادى بالاقالة وكان نقيض العصمة وحليف العترة والزلة وجاهل ثم بعيد عن الكتاب والسنه ومن هو مثال الفغلظة والقسوة والمعترف بان رياث الحجال اكثر منه علما ومعرفة ولم يحفظ من القران سورة بل كان مخالفاً للقرآن ومانعاً من تدوين السنة
نعم الرجوع الى الصحابة وتصحيح الخلافة ونسية الاجتهاد لكل جاهل وباطل وسوقة وساقه اوجب الامارة لمعاوية ويزيد ومروان والوليد بل كل سافل وساقط ولقيط وسفاك عتيد وأخوة وأبناء كل شيطان مريد
فهنيئاً لاهل السنة وائمتها ومبروك لها وقادتها حيث تجعل الخلافة التي هي صنو النبوة والرسالة لكل هؤلاء الظلمة السفلة وتوجب الاطاعة لكل امير تقمصّ بالامارة براً كان اوفاجراً حتى لو كان مخالفاً للقرآن ومبدعاً وهل غير هذا يكون عاقبة الذين اساؤء السوء او جزاء الذين لم يقبلوا ائمة الهدى وتركوا عترة النبي المصطفى كلا ثم كلا ثم كل والعافية لأهل الثقى وعاقية لمن ترك العصبية العمياء ورجع الى الهدى
السؤال:
1 ـ ماذا تعني الصفات الثبوتية و الصفات السلبية ؟
2 ـ ما العله لوجود الملكين منكر ونكير. ولم يكن هناك ملك واحد ؟
جواب سماحة الشيخ محمد السند :
1 ـ الصفات الثبوتية هي كل صفة وجودية كمالية يستند تحققها الى الموصوف ، وفي الباري تسمى أيضاً صفات الجمال مثل الحياة والعلم والقدرة ، والصفات السلبية هي كل سلب صفة نقص وعدم وقد تسمى صفات الجلال مثل ليس بجاهل وليس بظلام للعبيد ، لا تأخذه سنة ولا نوم ولا يؤده حفظهما ، لا يزال ولا يزول ، لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد ، .
2 ـ الملكان منكر ونكير سميا في روايات اخرى مبشر وبشير ولعل تعددهما من قبيل تعدد الملكين الحافظين الرقيبين لصفحة الحسنات وصفحة السيئات أو لما في الروايات ان قلب المؤمن اي روحه بين اصبعين من اصابع الرحمن ، وفي روايات أخرى ان على قلب المؤمن ملك يهديه وشيطان يضله وفي قوله تعالى ( ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها ) و( إنّا هديناه النجدين ) فلعل التعدد لما في الانسان نفسه من جهتي التعدد الخير والشر وتعدد نمطي قواه النفسية ، ولما في مظاهر الكون أيضاً من آيات الجمال كالجنة وآيات الجلال كالنار والله سبحانه العالم بحقايق الأمور .

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

السؤال : ما هي تسبيحة الزهراء ؟ وكيف تكون ؟
السؤال: ما هو موقف الشيعة من كتاب " فصل الخطاب في ...
السؤال : هل توجد رواية في كتب أهل السنّة تبيّن ...
السؤال: ما الفرق بين الإمامية والإسماعيلية ؟ وهل ...
السؤال : ما هو أوّل شيء خلقه الله تعالى ؟ هل هو ...
السؤال : بعد الصلاة على محمّد وآله الطيبين ...
السؤال : إمامة أيّ من الأئمّة (عليهم السلام) كانت ...
من هي سكينة بنت الحسين ؟ وممن تزوجت ؟ وهل أنجبت ؟ ...
السؤال : عقلي يمنعني من تقبيل الأضرحة ويقول : هذه ...
السؤال : هل يجوز البكاء على الميّت القريب جدّاً ، ...

 
user comment