عربي
Friday 29th of March 2024
0
نفر 0

مصادر حديث الثقلين

هذا الحديث أخرجه أكابر علماء المذاهب قديماً و حديثاً في كتبهم من الصحاح ، و السنن ، و المسانيد ، و التفاسير ، و السير ، و التواريخ ، و اللغة ، و غيرها .

صحيح مسلم في الجزء السابع ص 122 .
سنن الترمذي في الجزء الثاني ص 307 .
سنن الدرامي في الجزء الثاني ص 432 .
مسند أحمد بن حنبل في الجزء الثالث ص 14 و 17 ، و ص 26 و 59 ، و في الجزء الرابع ص 366 و ص 371 ، و أيضاً في الجزء الخامس ص 182 ، 189 .
خصائص النسائي ص 30 .
مستدرك الحاكم في الجزء الثالث ص 109 و 148 و 533 .
الحافظ الكنجي الشافعي في كفاية الطالب في الباب الأول ص 11 في بيان صحة خطبته بماء يدعى خُماً ، قال بعد نقل الحديث : أخرجه مسلم في صحيحه .
رواه أبو داود و ابن ماجه القزويني في كتابيهما ، و أيضاً في الباب الحادي و الستين ص 130 .
الطبقات لمحمد بن سعد الزهري البصري في الجزء الرابع ص 80 .
الحلية لأبي نعيم الأصبهاني في الجزء الأول ص 355 .
أسد الغابة لابن الأثير الجرزي في الجزء الثاني ص 12 و في الجزء الثالث ص 147 .
العقد الفريد لابن عبد ربه القرطبي في الجزء الثاني في خطبة النبي صلى الله عليه و آله و سلم في حجة الوداع ص 346 و ص 158 .
تذكرة الخواص في الباب الثاني عشر ص 332 لابن الجوزي ، قال بعد نقل قول جده : و قد أخرجه أبو داود في سننه ، و الترمذي أيضاً ، و ذكره رزين في الجمع بين الصحاح ، و العجب كيف خفي عن جد ما روى مسلم في صحيحه من حديث زيد بن أرقم . . . الخ .
إنسان العيون لنور الدين الحلبي الشافعي في الجزء الثالث ص 308 .
ذخائر العقبى لأحمد بن عبد الله الطبري ص 16 .
السراج المنير للعزيزي الشافعي في شرح الجامع الصغير للسيوطي في الجزء الأول ص 321 ، و في هامشه أيضاً للشيخ محمد الحفني .
الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 24 .
نسيم الرياض الخفاجي في الجزء الثالث ص 410 ، و في هامشه شرح الشفا لعلا القاري .
منتخب كنز العمال لعلا المتقي في هامش المسند للإمام أحمد بن حنبل في الجزء الأول ص 96 و 101 ، و في الجزء الثاني ص 390 ، و في الجزء الخامس ص 95 .
الكشف و البيان للثعلبي في تفسير آية الإعتصام ، و في تفسير آية أيها الثقلان .
تفسير الإمام فخر الدين الرازي في تفسير آية الإعتصام في الجزء الثالث ص 18 .
تفسير النظام النيسابوري في تفسير آية الإعتصام في الجزء الأول ص 349 .
تفسير الخازن في تفسير آية الإعتصام في تفسير الجزء الأول في ص 257 ، و في الجزء الرابع ، في تفسير آية المودة ص 94 ، و أيضاً في تفسير آية سنفرغ لكم أيها الثقلان ص 212 .
ابن كثير الدمشقي في تفسير آية المودة في الجزء الرابع ص 113 ، و في تفسير آية التطهير في الجزء الثالث ص 485 ، و أيضاً في تاريخه في الجزء الخامس أو السادس في ضمن حديث الغدير .
المواهب العلية لحسين الكاشفي في تفسير آية سنفرغ لكم أيها الثقلان .
النهاية لابن الأثير الجزري في الجزء الأول ، و أيضاً في الدر النثير للسيوطي ص 155 .
لسان العرب لجمال الدين الأفريقي المصري في الجزء السادس في لغة العترة و في الجزء الثالث عشر في لغة الثقل و الحبل.
القاموس لمجد الدين الشيرازي في لغة الثقل .
تاج العروس لمرتضى الزبيدي في الجزء السابع في لغة الثقل .
منتهى الأرب لعبد الرحيم الصفي بوري في لغة الثقل .
شرح نهج البلاغة لابن الحديد المعتزلي في الجزء السادس في معنى العترة ص 130 .
مدارج النبوة لعبد الحق الدهلوي [1] ص 520 .

المناقب المرتضوية لمحمد صالح الترمذي الكشفي ص 96 و 97 و 100 و 472 .
مفتاح كنوز السنة ص 2 و 448 .
مصابيح السنة للإمام البغوي الشافعي في الجزء الثاني ص 205 و 206 .
ابن حجر في الصواعق ص 75 و 87 و 99 و 90 و 136 .
إسعاف الراغبين في هامش نور الأبصار للشبلنجي ص 110 .
ينابيع المودة لسليمان بن إبراهيم البلخي الحنفي ص 18 و 25 و 30 و 32 و 34 و 95 و 115 و 126 و 199 و 230 و 238 و 301 .
العلامة الكبير شمس سماء العلم و الجلالة و مجدد مذهب الإمامية ، السيد مير حامد حسين الهندي ، أعلى الله مقامه ، قد رواه عن جماعة تقرب من المائتين من أكابر علماء المذاهب ، من المائة الثانية إلى المائة الثالثة عشرة ، و عن الصحابة و الصحابيات ، أكثر من ثلاثين رجلاً و امرأة كلهم رووا هذا الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم و هذا هو الحديث برواياته المتعددة :


[1]  قال الشيخ عبد الحق الدهلوي في اللمعات في شرح المشكاة : سمي صلى الله عليه و آله و سلم الكتاب و العترة الثقلين ، لأنه يستصلح الدين بهما و يعمر كما عمرت الدنيا بالثقلين ، إلى أن قال و الظاهر أن المراد بأهل البيت ههنا اخص من أولاد الجد القريب و هم بنو هاشم ، بل أولاده و ذريته ، و العترة أعم من ذلك فافهم ( العبقات) .
و قال شيرويه الديلمي في كتاب فردوس الأخبار : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله فيكم حبل من اتبعه كان على الهدى و من ترك كان على الضلالة و أهل بيتي أذكركم في أهل بيتي و لن يفترقا حتى يردا علي الحوض يعني الأخذ بهما ثقيل . و قال مجد الدين بن الأثير الجرزي في جامع الأصول سمى النبي (ص) القرآن العزيز و أهل بيته ثقلين لأن الأخذ بهما و العمل بما يجب لهما ثقيل . و قال مسعود بن عمر التفتازاني في شرح المقاصد ألا ترى أنه (ص) قد قرنهم بكتاب الله تعالى في كون التمسك بهما منقذا من الضلالة و لا معنى التمسك بالكتاب إلا الأخذ بما فيه من العلم و الهداية فكذا في العترة . و قال السيوطي في الدر النثير في لغة الثقل إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي سماهما لعظم قدرهما و يقال لكل نفيس خطيرة : ثقل ، أو لأن الأخذ بهما و العمل ثقيل ( العبقات) .

0
0% (نفر 0)
 
نظر شما در مورد این مطلب ؟
 
امتیاز شما به این مطلب ؟
اشتراک گذاری در شبکه های اجتماعی:

آخر المقالات

العلاقة بين المصحف العلوي والقرآن المتداول اليوم
في رحاب نهج البلاغة – الأول
حد الفقر الذی یجوز معه اخذ الزکاة
ومن وصيّة له لولده الحسن (عليهما السلام): [يذكر ...
شبهات حول المهدي
الدفن في البقيع
ليلة القدر خصائصها وأسرارها
آداب الزوجین
مفاتيح الجنان(600_700)
ما هو الدليل على أحقية الامام علي(علیه السلام) ...

 
user comment