(تبكيك عيني لا لأجل مثوبة ٍ)هذه القصيدة العصماء من نظم. العالم الكامل المرحوم الشيخ محمد علي الأعسم (ره) مواليد النجف 1154 توفي في النجف الأشرف سنة 1233 ودفن في المقبرة التي هي لآل الأعسم في الصحن الشريف.بسم الله الرحمن الرحيماللهم صلّ على محمد وآل ...
هذه الأبيات أرفعها إلى مقام سيدتي البتول فاطمة الزهراء رضي الله عنها وجمعنا بها في الدنيا والآخرة.عبدالقادر الجيلاني بن سالم بن عَلَوي خرد العَلَوي الحسيني ( جدّة )بضعةُ المصطفى، وللجُزء حكم الـ كـلّ، يُرضيه كـلُّ ما ...
مولد النورفي مولد رسول الله صلّى الله عليه وآلهمحمد حسين الصغيرغَمَر البطاحَ شعاعُـك اللَّمّـاحُ فانجابَ ليـلٌ واستَقَـرّ صبـاحُوتأرّج النادي وضُمِّخٍ بالشَّـذى عِطـراً، فنَفْـخُ عبيـرِهِ ...
الفرزدق وقصيدته في مدح الإمام زين العابدين عليه السّلام حسن معتوقما زال الأدب العربي يزهو ويفخر بنخبةٍ من الشعراء، اقترن ذكرهم بقصيدة من القصائد رائعة عصماء، نظَمَها قائلُها وأجاد في صياغتها، فتمثلت موقفاً مهماً في حياة ناظمها. من بين تلك ...
صدر للشاعر واللغوى اللبنانى جورج شكور ملحمة شعرية فى شهيد كربلاء الاںمام الحسين بن على بن أبى طالب عليهما السلام فى بيروت عن شركة "ساب انترناسيونال".
وتقع الملحمة فى مجلد فاخر يتضمن 50 صفحة من القطع الصغير وتقدم للملحمة الشاعرة اللبنانية ...
أتنام عينك أيها المهدي
في زمن الضياع
أينام قلبك
أيها المفجوع
في كل البقاع
وطن مباع
شعب تطارده السجون
أفواهه كمت
و قد عَمَّ السكون
لم تسمع الدنيا
سوی سوط
يحاكي هيكلا ً
مُلقی
علی وجه الصعيد
و الناس في عصر ...
لا والهوى ليس بعد الظاعنين كرى فيستريح أخو شوق إلى الحلموكيف يأوي بأرض الري منزلنا من كان منزله الروحاء من أضميا ساكن القلب هل من رحمة لشج مغض على سقم مفض إلى عدمما عند ناظره والقلب من أرب بعد الحمى غير منهل ...
الشِّعر لغة المشاعر، ويُعبَّر به أحياناً عن تجارب الحياة وأفكار العقول فضلاً عن هواجس القلوب وأحاسيس النفوس، وعن شؤون الحياة.. ومنها ـ مثلاً ـ ما قيل في السفر، وهو أمرٌ يحتاجه الإنسان في حياته، قليلاً أو كثيراً، ضرورةً من ضرورات العيش أو الارتقاء ...
أول من رثى الحسين (عليه السلام) بعد دفنهتقول الروايات: بأنه لم يكن يجسر أحد من الشعراء وغيرهم على المجاهرة برثاء الحسين (عليه السلام) والبكاء عليه مدة ملك بني أمية وسلطنتهم، عدا من شذ ممن كان يقول الأبيات المعدودة في الرثاء مجاهراً بها، وبما يبديه ...